السلام عليكم
بينما انا اتابع قي احد المنتديات وجة شخص حاطط في احد مواضيعه ...حياة هتلر ....فقرءت هدا الموضوع لكن لم اصدق ما جاء فيه لكن بحت وو جة انو محق ..فقلت سبحان الله يرفع من يشاء ويدل من يشاء ....
وجمعت لكم هده الحياة لكي نعتبر ونعرف انا الله ادا احب ان يعطي انسانا لافرق عنده اكان مسكين اوغني او معوق ......
وعرفت شيء اخر في قصة حياته انا الانسان ربما يكون يريد شيء يحبه لكن لن يسير في تلك الطريق رغم انك تحبها
وعلمت شي اخر كما يقلون متل قديم ......لا تحقر الناس بي مضهرهم ....فربما يكونو عظام........
من أبرز الزعماء الذين غيروا وجه العالم خلال القرن العشرين.....
اليكم قصة رجل حفر أسمه في التاريخ المعاصر و واحد من موئسسين الجيش الالماني
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمه " بقلمي"
من الشخصيات التي تركت بصمه في التاريخ أدولف هتلر
هذه الشخصيه التي أثارت حولها تسؤلات والكثير من الجدل ...
هل كان فعلاً هتلر ... متعاون مع الصهاينه قبل الحرب العالميه؟؟
وفي بعض المصادر أشارت بإن من قام بمتمويل هتلر للحرب أسر يهوديه
أم إنه كان يكره اليهود كرهاً شديداً .. وقيل بإنه يتلذذ عندما يضع اليهود داخل الفرن
ويحرقهم أبتدائاً بأقدامهم ...
شخصيه وحشيه ... طاغيه ... ولكن عندما يصل الأمر لحبه نراه يتحول إلى رجل عاشق
وقيل بإن عشيقته التي كان يهيم بها ... كانت تقوم بخداعه ولم تحبه إنما كانت تستغله
وقيل أن هتلر كان متعاطف مع المسلمين ...
هلموا بنا لنقوم برحله داخل حياة هتلر ... وعن حقيقة علاقته بالمسلمين بهذا التقرير مع ملحق بصور
تثبت حقيقة علاقته بالمسلمين
نبذه عن حياته:_
أدولف ألويس هتلر ( (بالألمانية: Adolf Hitler) 20 أبريل 1889 - 30 أبريل 1945) سياسي ألماني، نازي ولد في النمسا ، و هو زعيم حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني و المعروف للعامة باسم الحزب النازي. تولى أدولف هتلر حكم ألمانيا في الفترة ما بين عامي 1933 و 1945 حيث شغل منصب مستشار الدولة (بالألمانية: Reichskanzler) في الفترة ما بين عامي 1933 و 1945، و ورئيس الدولة -(قائد ومستشار الرايخ) (بالألمانية: Führer und Reichskanzler) - في الفترة ما بين عامي 1934 و 1945. واختارته مجلة تايم واحدًا من بين مائة شخصية تركت أكبر الأثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين. وباعتباره واحدًا من المحاربين القدامى الذين تقلدوا الأوسمة تقديرًا لجهودهم في الحرب العالمية الأولى، انضم هتلر إلى الحزب النازي في عام 1920 وأصبح زعيمًا له في عام 1921. وبعد سجنه إثر محاولة انقلاب فاشلة قام بها في عام 1923، استطاع هتلر أن يحصل على تأييد الجماهير بتشجيعه لأفكار تأييد القومية و معاداة السامية و معاداة الشيوعية و الكاريزما أو الجاذبية التي يتمتع بها في إلقاء الخطب وفي الدعاية. في عام 1933، تم تعيينه مستشارًا للبلاد حيث عمل على إرساء دعائم نظام تحكمه نزعة شمولية و ديكتاتورية وفاشية. وانتهج هتلر سياسة خارجية لها هدف معلن وهو الاستيلاء على ما أسماه بالمجال الحيوي (ألمانية:Lebensarum) (ويُقصد به السيطرة على مناطق معينة لتأمين الوجود لألمانيا النازية وضمان رخائها الاقتصادي) وتوجيه موارد الدولة نحو تحقيق هذاالهدف. وقد قامت قوة الدفاع التي أعاد بنائها بغزو بولندا في عام 1939 مما أدى إلى اندلاع أوروبا بنار الحرب العالمية الثانية.
وخلال ثلاث سنوات، احتلت ألمانيا و دول المحور معظم دول أوروبا وأجزاء كبيرة من أفريقيا ودول شرق و جنوب شرق آسيا والدول المطلة على المحيط الهادي. ومع ذلك، نجحت دول الحلفاء في أن يكون لها الغلبة منذ عام 1942 وما بعده. وفي عام 1945، نجحت جيوش الحلفاء في اجتياح ألمانيا من جميع جوانبها. وارتكبت القوات التابعة لهتلر عددًا وافرًا من الأعمال الوحشية أثناء الحرب اشتملت على جرائم القتل المنظمة لأكثر من سبعة عشر مليون مدني .
وأثناء الأيام الأخيرة من الحرب في عام 1945، تزوج هتلر من عشيقته إيفا براون بعد قصة حب طويلة. وبعد أقل من يومين، انتحر العشيقان.
النشأة.....
ولد هتلر في 20 إبريل عام 1889م لوالدين ينتميان إلى الطبقة المتوسطة،
كان والده يعمل كموظف صغير بالجمارك وكان على خلاف دائم مع هتلر ،
وكان يعارض التحاقه بمدرسة الفنون، فكان والده يريده أن يصبح موظفاً حكومياً،
و لم يعلمه والده بعد ذلك هو أن ولده لم يحقق كلا الأمرين حيث اختار لنفسه
طريقاً ثالثاً ليس له أي علاقة بالفن أو بالوظيفة الحكومية، توفي والده في
عام 1903 ومن بعده والدته في عام 1907، وبعد وفاتهما قرر هتلر
الرحيل إلى فيينا من أجل دراسة الرسم هذه الهواية التي عشقها منذ الصغر،
ولكن لم يتحقق له ما كان يرجوه حيث تم رفض طلبه للالتحاق بمدرسة فيينا
للفنون الجميلة.
في الفترة التي قضاها هتلر في فيينا تأثر كثيراً بالفكر المعادي للسامية
وذلك بسبب الوجود المكثف لليهود بالمدينة، فتنامت لديه مشاعر الكره
والحقد عليهم لأقصى درجة.
هتلروالجيش
قام هتلر بالانتقال إلى مدينة ميونخ وذلك للهرب من التجنيد الإلزامي
في الجيش ولكن تم إلقاء القبض عليه بواسطة الجيش النمساوي وبالكشف
عليه أتضح أنه غير لائق صحياً.
وعلى الرغم من فرار هتلر السابق من الالتحاق بالجيش إلا أنه قرر
التطوع في الجيش البافاري أثناء الحرب العالمية الأولى فعمل به
كساعي بريد عسكري، وبذل هتلر الكثير من الجهد والتفاني في عمله
ولكنه وعلى الرغم من تفانيه وتعرضه الدائم للخطر عند نقل الرسائل
إلا أنه لم يحصل على أي ترقيات، حيث قيل عنه في أحد التحاليل النفسية
انه "مضطرب عقلياً وغير مؤهل لقيادة جمع من الجنود" كان هتلر يؤمن
دائماً بقوة الجيش الألماني كما عرف بوطنيته الشديدة وتحمسه للجيش
الألماني لذلك لم يستوعب الهزيمة والاستسلام الذي تعرض له في
الحرب العالمية الأولى، وكان هذا الخبر من أشد الأخبار التي
وقعت عليه قسوة.
ظل هتلر جندي في الجيش الألماني ،وأصبح عمله متمثلاً في قمع
الثورات الاشتراكية التي تتقد من آن لآخر في ألمانيا، قام بعد ذلك
بالانضمام إلى دورات معدة من "إدارة التعليم والدعاية السياسية"
وكانت المهمة الأساسية لهذه الإدارة هي الدراسة والتعرف على
الأسباب التي أدت إلى هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى،
وأدت هذه الدراسة في نهاية الأمر إلى إلقاء اللوم على كل من
اليهود والشيوعيين وغيرهم.
وأصبح هتلر هو المسئول الرسمي عن إلقاء الخطب في الجنود
والتي تحفزهم على كره اليهود وجعلهم سبب رئيسي في
هزيمة ألمانيا في الحرب.
بداية جديدة
قام هتلر في عام 1919 بالالتحاق بحزب العمال الألماني الوطني،
وفي العام التالي تم تسريحه من الجيش حيث تفرغ للعمل الحزبي،
وظل هتلر يعمل بالحزب بمنتهى العزم والقوة حتى تمكن من رئاسته
وقام بتغيير اسمه إلى حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني،
واتخذ الحزب الصليب المعقوف شعاراً له وللنازية.
بوصول هتلر إلى زعامة الحزب النازي وصل إلى قمة الهرم
السياسي لألمانيا وقد وجد الدعم المباشر من أجهزة الإعلام التي
أخذت على عاتقها مهمة الترويج للحزب، وذلك من اجل أن
يحصد التأييد الشعبي لسياسته فتم التعامل معه كمنقذ لألمانيا من
الكساد الاقتصادي التي تعرضت له بعد الحرب العالمية الأولى،
وأيضاً كحامي للبلاد من الخطر اليهودي.
مما قاله في كرهه لليهود" يجب أن نقضي على الحقوق المتاحة
لليهود بصورة قانونية مما سيؤدّي إلى إزالتهم من حولنا بلا رجعة".
الحاكم الجديد
تمكن هتلر بشكل أو بأخر من أحكام قبضته على مقاليد الحكم بالبلاد،
وكان يعمل على فرض سياسته حتى وأن لاقى معارضة،
فكانت سياسته تعتمد على قدر كبير من العنف والقوة من خلال
الجستابو، وسياسة التهجير ومعسكرات الإبادة.
وبعد أن توفى رئيس الدولة هيندينبيرغ في الثاني من أغسطس 1934
قام هتلر بدمج مهامه السياسية كمستشار لألمانيا ورئيس للدولة،
وبدأت مرحلة جديدة من التاريخ الألماني بعد أن تربع هتلر على
كرسي السلطة وكانت البداية مع اليهود الذي حرمهم من حق
المواطنة الألمانية، وفصلهم من أعمالهم الحكومية ومحلاتهم التجارية،
بالإضافة لتميزهم عن طريق إجبار كل يهودي على وضع نجمة صفراء
على ملابسه، وغادر من ألمانيا حوالي 180 ألف يهودي، وعلى
الرغم من السياسات القاسية التي أتبعها هتلر إلا أن البلاد شهدت
في عصره نهضة اقتصادية شاملة فقد التحق جميع الألمان بالعمل
ولم يعد هناك وجود لأي عاطل، وتم بناء وتحديث السكك الحديدية
والجسور والشوارع وغيرها العديد من الإصلاحات الأخرى.
هتلر وموسوليني
اتجه هتلر نحو إنشاء وبناء جيش قوي مدعم جواً وبحراً فقام
بتجديد العمل بنظام التجنيد الإلزامي وضرب بمعاهدة فرساي
عرض الحائط في عام 1935م، كما قام باحتلال أرضي الراين
وهي المنطقة المنزوعة السلاح، وأرسل قوات ألمانية لأسبانيا من أجل
مناصرة الثائر "فرانسيسكو فرانكو" على الحكومة الأسبانية،
وعلى الرغم من هذه الانتهاكات المتوالية التي قام بها هتلر
ضد معاهدة فرساي إلا أن كل من فرنسا وبريطانيا لم يحركوا
ساكناً في بادئ الأمر.
وفي الخامس والعشرين من أكتوبر 1936م بدأ هتلر في التجهيز
من أجل توسعة الرقعة الألمانية وفرض سيطرتها على العالم فعمل
على عقد اتفاق تحالف مع الزعيم الإيطالي موسوليني، وضم هذا
التحالف بعد ذلك اليابان وهنغاريا، رومانيا، بلغاريا، النمسا
وعرف هذا التحالف باسم دول المحور، وفي الخامس من نوفمبر
عام 1937م أعلن هتلر صراحة عن خطته في توسيع ألمانيا،
وبالفعل وصل إلي قلب العاصمة التشيكية براغ في 10 مارس 1939م
في تحدي جديد لكل من فرنسا وبريطانيا، ثم عقد اتفاقاً مع الاتحاد
السوفيتي متمثلاً في الزعيم ستالين عرفت بمعاهدة "عدم الاعتداء"
في 23 أغسطس 1939م، مستغلاً الخلاف الناشب بين كل من
الاتحاد السوفيتي وكل من بريطانيا وفرنسا.
أعلن بعد ذلك كل من الجانب الإنجليزي والفرنسي الحرب على ألمانيا
وبدأت الحرب العالمية الثانية والتي أذاقت العديد من الدول ويلاتها.
بدأ هتلر بعد ذلك حملته في التوسع فقام بغزو بولندا واكتسح كل من
النرويج والدنمارك واحتل بلجيكا وهولندا ولوكسمبورج ومعظم
فرنسا ففي أقل من عام خضعت ثلاثة أرباع فرنسا للقوات الألمانية
وذلك عام 1940م.
استمر الألمان في تقدمهم وإحراز الانتصارات المتوالية فقاموا
بغزو كل يوغسلافيا واليونان، واتجه الجيش الألماني نحو شمال إفريقيا،
امتدت أطماع هتلر بعد ذلك وتعاظمت حتى أنه قرر أن ينقض معاهدة
" عدم الاعتداء" التي عقدها مع الإتحاد السوفيتي واتجه لغزو روسيا
وبالفعل تمكن من فرض السيطرة الألمانية على جزء كبير من الأراضي الروسية،
وبدأ في التوجه نحو العاصمة موسكو ولكن لم يتمكن الجيش الألماني
من مواصلة التقدم نظراً للانخفاض الشديد في درجات الحرارة الأمر
الذي أعاق الجيش من التقدم وكانت موقعة ستالينجراد أول هزيمة تكبدتها
جيوش هتلر، ثم توالت الهزائم على الجيش الألماني حيث قامت القوات
الإنجليزية بهزيمة الألمان في موقعة العلمين.
بعد الانتصارات المتوالية التي حققها هتلر من بداية الحرب إلا أن
دوام الحال من المحال فقد توالت الهزائم وزحف الضعف إلى الجيش
والاقتصاد الألماني على حد سواء وعلى الرغم من ظهور العديد من
المؤشرات التي تدل على قرب الانهيار إلا أن هتلر أصر على المواصلة
حتى النهاية، فأعلن الحرب أيضاً على الولايات المتحدة الأمريكية في
عام 1941م وهو الأمر الذي وضعه أمام كل من الاتحاد السوفيتي،
وبريطانيا وأمريكا والتي كانت تشكل كل واحدة منهم قوة منفردة،
فكان هتلر بهذا التحدي قد أعلن نهايته وهو ما حدث فعلاً فقد بدأ
الحلفاء الزحف من أجل تحرير الأراضي الواقعة في القبضة الألمانية
فتم إخلاء الأراضي الروسية من الألمان،
وبدأت الانتصارات المتوالية للحلفاء وتقهقرت القوات الألمانية، ومع
النهاية أمر هتلر بتدمير المصانع وخطوط المواصلات والاتصالات
وقام بتعيين هينريك هملر زراعه اليمنى مستشاراً لألمانيا، ومع زحف
القوات الروسية إلي برلين أقدم هتلر على الانتحار هو وعشيقته
إيفا بيرون في الأول من مايو 1945م،
وبذلك كانت النهاية لواحد من أشهر القادة العسكريين الذي سعى
من أجل فرض سيطرته على العالم ولكن توج فشله بالانتحار في النهاية.
مؤلفاته
صدر له كتاب بعنوان "كفاحي" والذي قام فيه بعرض
آرائه ونظرياته في الاشتراكية وفي غيرها من الأمور،
وكتاب أخر باسم "الكتاب الثاني" يقال إنه الجزء الثاني أو
تكملة الكتاب الأول " كفاحي"، وهذا الكتاب الثاني لم يظهر
إلا بعد وفاة هتلر على شكل مسودة وتم نشره في عام 1961م،
كما كتب العديد من المقالات النازية لصحيفة الحزب النازي
"فويكشر بأوباختر
وايكم الصور
هده صورته وهو صغير
وهده صورة امه
................
وهده صوتو وهو في الجيش وهو قاعد على اخر المقعد على اليسار
...........
نسخة من بطاقة العضوية المزورة الخاصة بهتلر في حزب العمال الألماني (DAP).وكان رقم العضوية الحقيقي لهتلر هو 555 (ومعناه العضو الخامس والخمسون في قائمة أعضاء الحزب - وتمت إضافة الرقم 5 ليبدو عدد أعضاء الحزب أكبر)، ولكن فيما بعد تم ذلك تقليل الرقم ليترك انطباعًا بأن هتلر كان واحدًا من الأعضاء المؤسسين للحزب. وقد كان هتلر يرغب في تكوين الحزب الخاص به، ولكن صدرت إليه الأوامر من رؤسائه ف
..........
لوحة تصور هتلر؛ تم رسمها في عام 1923.
..............
أحد اجتماعات حزب العمال الاشتراكي الوطني، وعقد في ديسمبر من عام 1930 ويظهر هتلر في المنتصف
..............
أدولف هتلر وهو يطل من نافذة الرايخستاج في اول يوم كمستشار الرايخ
..............
ننتقل الى حقيقته مع المسلمين
من يعرف هذا الرجل؟؟؟؟؟
إنه البطل الذي تناساه الكثير الحاج أمين الحسيني
مفتي القدس
· وُلد في مدينة القدس سنة 1315ه = 1897م.
· توفي في سنة 1394ه = 1974م.
يعتبر من الاشخاص الذين عطلوا تهويد القُدس لأكثر من 10 سنوات
.......................
وكما ورد
بعدما أصبح جليا للشخ أن اليهود يريدون تهويد فلسطين جمع الشباب المفاجئ
حيث ذهب الى ألمانيا طالبا المساعدة من هتلر قاهر اليهود
من أجل مناصرة القضية الفليسطينية و دحر أكبر كمية من اليهود في العالم مقابل تحريض المسلمين للقتال مع ألمانيا و سحق النصارى و اليهود كما قالوا و الله أعلم.
..................
المهم إجتمع الحاج مع أكبر قيادات هتلر
......
و معروف عن المفتي إن هتلر طلب منه كلمة يبدء بها خطابه لشد الجميع فقال له الشيخ ...
إقتربت الساعة وأنشق القمر
.........
فلقد عرف الشيخ أمين إن اليهود و البريطانيين يريدون إحتلال فلسطين فحاول جاهدا إبادتهم قبل التجمع و حرض الجنود المسلمين ليكون قتالهم عقديا
.............
وهناك مقوله انا هتلر اراد ان يبدء بي اليهود تم يكمل بي العرب والله اعلم
المهم ننتقل ال صوره الشخصيه وهو مستشار المانيا
........
هنا في هده الصوره يستعد لي القاء خطاب
.............
وفد وجت احد لوحاته وهو يدرس الرسم في فينا تابعو جيدا
..................
اول جريدة تعلن خبر وفاة هتلر وهي ستار أند ستريس الامريكية 1945
................
امام برج ايفل بباريس - فرنسا بعد احتلاله لها 1940
.....................
مع الممثلة الالمانية الاولى بذاك الوقت ليني ريفشنتال اثناء حضور عرض مسرحي
......................
مع كلبته بلوندي ، ماتت قبل اسبوع من وفاته
ومن المعروف عنو انو كان يلفي خطابه من بين الاشجار وكان يعتبرالاشجار هم اناس
..................
بعد سقوط المانيا النازية الكثير من النازيين هربوا من المانيا للارجنتين ، الصورة لرجل مجهول توفى في الارجنتين سنة 1969 واكتشفت السلطات الارجنتينيه ان جميع وثائقه مزورة ، ويعتقد بأنه هتلر خصوصا ان جثة هتلر لم توجد في مكان انتحاره ، فقد احترق المبنى الذي اختبأ فيه فترة طويلة قبل انتحاره.و الله اعلم ....
.......
انا ان عرت اليوم لكم شخصيت هتلر لا لي تعضيمه او لي تائيد افكاره انما هو من باب الثقافه العامه والتارخيه الواسعه اللتي يتمتل بها جيشنا الوطني الشعبي....وشكراا