منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكفيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي.. Oouusu10دخول

شاطر
 

 فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي..

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
CHE GUEVARA
جــندي



ذكر
عدد المساهمات : 27
نقاط : 93
سمعة العضو : -4
التسجيل : 31/03/2010
فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي.. I_back11

فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي.. Empty
مُساهمةموضوع: فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي..   فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي.. I_icon_minitimeالإثنين أبريل 12, 2010 11:14 pm

فيدل كاسترو القائد المفجر للصحوة الإنسانية في أقوى وأعظم صورها - فيدل كاسترو من يتذكر هذا الاسم من جيلي ليقرأ من هو؟ من لم يسمع بفيدل وثورة الأفذاذ - فيدل - راوول - شي جيفارا؟ هذه الأسماء ستظل رغم الاستعماري والإمبريالي الجديد (أمريكا) يقول درويش : أمريكا هي الطاعون والطاعون أمريكا!
فيدل كاسترو ذلك الجبل الضخم والمنارة العالية والحب الإرادي اللانهائي للوطن والإنسان- لقد فجر كاسترو وحرر بثورته الإنسان الكوبي من أزمته رغم ما تصوره الدعاية الأميركية وتوصمه بالديكتاتورية ! عجباً ديكتاتور! فإذا كان كاسترو ديكتاتور! فبوش رسول سلام! فقط كاسترو !
الدعوة لنعرفه ونتعرف عليه من قرب:
1927 ولادة كاسترو في مزرعة العائلة بالقرب من مدينة بيران في المقاطعة الشرقية (13 أيار / مايو).
1933 ـ 1944 متابعة الدروس الابتدائية والثانوية في مدارس الآباء اليسوعيين في سانتياغو و هافانا.
1945 الانتساب إلى كلية الحقوق في هافانا.
1950 افتتاح مكتب للمحاماة مع شريكين .
1952 التصميم على خوض الانتخابات النيابية التي ألغيت بسبب الانقلاب العسكري الذي قام به الجنرال باتيستا.
1953 كاسترو يـبدأ حياته الثورية بعد فشل الوسائل المدنية للتخلص من باتيستا. وفشل أول محاولة عسكرية نظمها، ما أدى
إلى اعتقاله مع أخيه راوول.
1955 الإفراج عن المعتقلين والرحيل إلى المكسيك لتنظيم فرقة منن الكوبيين المنفيين هناك.
1956 قيام الفرقة بهجوم فاشل آخر والانسحاب إلى المرتفعات الجبلية وبدء حرب العصابات.
1956ـ 1958 نجاح حرب العصابات في إلحاق هزائم بالحكم العسكري ونمو عدد أفرادها.
1959 نجاح الهجوم على هافانا ليلة رأس السنة وهروب باتيستا.
1959 كاسترو يصبح رئيس الحكومة الكوبية في شباط، وبدء التوتر في العلاقات مع الولايات المتحدة بسبب مصادرة أملاك الأميركيين في كوبا.
1961 الهجوم الفاشل على خليج الخنازير.
1962 أزمة الصواريخ وتحول كاسترو إلى "ماركسي ـ لينيني" ملتزم.
1963 ـ 1990 تأييد كاسترو للعديد من حركات التحرر الوطني في أميركا الجنوبية وأفريقيا.
1990 ـ 1999 استمرار التوتر في العلاقات الأميركية ـ الكوبية بعد إحصاء 637 محاولة اغتيال، ورفع دعوى ضد الحكومة الأميركية للمطالبة بتعويضات.
عندما يفوق عدد محاولات الاغتيال التي تعرض لها سياسي ما الـ 600 محاولة، لا يعود من المهم كثيرا التدقيق في الرقم نفسه. وعندما يقال إن فيدال كاسترو، زعيم الجزيرة التي لا تبعد عن ميامي ـ فلوريدا أكثر من 100 كلم، قد تعرض لـ 637 محاولة اغتيال، معظمها خططت لها الولايات المتحدة الأميركية، يحق للمرء أن يتساءل من هو الصامد الأكبر: أتمثال الحرية أم كاسترو نفسه.
سميناه "عميد" سياسيي العالم الحاكمين فعليا، لأنه أقدمهم. ولولا وجود الملكة أليزابيت الثانية، أطال الله بعمرها، لكان كاسترو "عميد" زعماء العالم على الإطلاق.
استورد كاسترو الشيوعية إلى عتبة الولايات المتحدة، وعندما زالت الشيوعية من الاتحاد السوفياتي ودول أوروبا الشرقية، بقيت في كوبا، وكأن المحاولات التي تعرضت لها من جارتها الكبرى اللدود منحتها نوعا من المناعة، تماما كما يفعل تلقيح الجسم بجرثومة المرض.
وثمة دعوى قائمة الآن أمام إحدى المحاكم الأميركية، تطلب فيها كوبا من الولايات المتحدة تعويضات تبلغ 113 مليارا من الدولارات تعويضا عن الأضرار المادية والجسدية التي سببتها الولايات المتحدة للشعب الكوبي خلال الأربعين عاما الماضية.
وقال الكولونيل بيريز فرنانديز، الموظف في وزارة الداخلية الكوبية، لدى ادلائه بشهادته أمام تلك المحكمة: إن اغتيال الزعيم الكوبي كان القضية الرئيسية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية في سائر العهود، حيث قامت كل هذه الحكومات بتخطيط وتمويل العديد من تلك المحاولات.
نبذة عن فيدل كاسترو:-
ولد فيدال كاسترو في 13 أيار 1927 في مزرعة قصب السكر التي يملكها والداه بالقرب من مدينة بيران في القطاع الشرقي من جزيرة كوبا. وكان والده مهاجرا إسبانيا، بدأ حياته كعامل ثم صار مالكا لـ 23000 فدان من الأراضي الزراعية.
أمضى كاسترو طفولته في تلك المزرعة، وعند بلوغه السادسة أقنع والديه بإرساله إلى المدرسة. وهكذا ارتحل إلى سانتياغو حيث بدأ دراسته في المدارس اليسوعية.
انتسب أولا إلى مدرسة دولوريس الابتدائية، ثم معهد لا سال، وعند بلوغه الخامسة عشرة (1942) دخل معهد بيلان في هافانا متابعا دروسه الثانوية. كان كاسترو تلميذا بارعا، ورياضيا متفوقا، وقد حصل على جائزة افضل رياضي عام 1944.
عام 1945 انتسب كاسترو إلى كلية الحقوق في هافانا، وبعد حصوله على الإجازة افتتح مكتبا للمحاماة في هافانا مع شريكين من زملائه في الكلية. وقد صرف معظم وقته مدافعا عن قضايا الفقراء والمظلومين. كان كاسترو يعد العدة للقيام بحملة انتخابية للفوز في أحد مقاعد البرلمان في انتخابات 1952، ولكن الجنرال باتيستا قام بانقلاب عسكري وأطاح بحكومة الرئيس سوكاراس ثم ألغى الانتخابات. أقام كاسترو دعوى قضائية ضد الجنرال متهما إياه بخرق الدستور، ولكن المحكمة ردت الدعوى. وحين رأى كاسترو انه من المستحيل مواجهة الانقلابيين بسلطة القانون، نظّم فرقة مسلحة قوامها 165 رجلا وقام بهجوم للاستيلاء على المقاطعة الشرقية، ولكن الهجوم فشل فشلا ذريعا، فقتل أكثر من نصف المهاجمين والقي القبض على الناجين ومن بينهم كاسترو وأخوه راوول. وبقي الأخوان في السجن حتى صدور عفو عام سنة 1955.
حاول كاسترو عبثا مواجهة الحكم العسكري الديكتاتوري باعتماد الوسائل السلمية، فذهب إلى المكسيك حيث عمل على تنظيم الكوبيين المنفيين هناك في فرقة عسكرية سميت "حركة 26 تموز الثورية" تيمنا بتاريخ تأسيسها.
في الثاني من كانون الأول 1956 قامت الفرقة وعدد أعضائها 82 رجلا بهجوم على الشاطئ الشمالي للمقاطعة الشرقية، ولكن الهجوم مني بفشل كامل، ولم ينج إلا 12 من أعضائها، فانسحبوا بقيادة كاسترو إلى سلسلة جبال سيارا مايسترا حيث بدأوا حرب عصابات (غاريلا) ضد حكومة الجنرال باتيستا.
أحرزت حرب العصابات النجاح تلو النجاح، وراح عدد أنصار كاسترو يتزايد حتى قارب الألف رجل. وقد قاموا بهجومهم الشهير على هافانا ليلة راس السنة (1959) حيث كان باتيستا يحتفل بالمناسبة في حفل ضخم. وسيطر الثوار على الوضع بسرعة مما اضطر الجنرال إلى الفرار من البلاد.
في 7 كانون الثاني 1959 اعترفت الولايات المتحدة بالحكومة الجديدة، وما أن حل شهر شباط حتى صار كاسترو رئيسا للحكومة، وبدأت الخلافات مع الولايات المتحدة تظهر إلى العلن.
أول تلك الخلافات كان بسبب قيام الحكومة الكوبية بمصادرة ممتلكات الأميركيين مقابل تعويضات بخسة (حسب رأي أميركا)، ولأنها كانت في معظمها ممتلكات لعصابات المافيا الأميركية التي نشطت في كوبا في الخمسينات، بالنظر إلى قربها الشديد من الولايات المتحدة، وعدم خضوعها لسلطة القانون الأميركي.
بحلول العام 1960 كانت معظم ممتلكات الأميركيين في كوبا قد أممت، فيما راحت الحكومة الكوبية تتقرب من الاتحاد السوفياتي وسواه من الدول الشيوعية، الأمر الذي أثار حفيظة أميركا فقطعت علاقاتها الديبلوماسية مع هافانا.
وقد تدهورت العلاقات فيما بعد عندما قام حوالي 1300 كوبي - أميركي بدعم من وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بالهجوم الفاشل على كوبا عبر خليج الخنازير (17 نيسان 1961).
كان في اعتقاد الاستخبارات الأميركية انه بمجرد بدء الهجوم سيقوم الشعب الكوبي كله بالتحرك للإطاحة بحكومة كاسترو، ولكن ذلك لم يحصل. بل على العكس من ذلك تماما قام أفراد الشعب بمواجهة الغازين جنبا إلى جنب مع قواتهم المسلحة.
وفي العام التالي (1962) حصلت "أزمة الصواريخ" الشهيرة والتي كادت تؤدي إلى حرب عالمية نووية. فقد اكتشفت الولايات المتحدة أن الاتحاد السوفياتي يزود كوبا بصواريخ بعيدة المدى، واعتبرت ذلك خطرا عليها وتهديدا لأمنها.
قام الرئيس الأميركي كينيدي بإصدار أوامره لمحاصرة كوبا بحرا وجوا. وقد دام ذلك الحصار إلى أن أصدر الزعيم السوفياتي نيكيتا خروتشيف أوامره بإزالة تلك الصواريخ. ولكن العلاقات الكوبية ـ الأميركية ظلت متوترة، ولا تزال إلى الآن.
بعد أزمة الصواريخ صار كاسترو "ماركسيا ـ لينينيا" ملتزما، وعمل على "كوبنة" (جعله كوبيا بالكامل)، وصادر كل ممتلكات غير الكوبيين، وشجع المشاريع الزراعية الجماعية، وأدخل إصلاحات إدارية لما فيه فائدة المزارعين والعمال.
أدت تلك الخطوات إلى هجرة العديد من الكوبيين إلى فلوريدا، حيث شكلوا منظمات معادية لحكم كاسترو في ميامي، وهم لا يزالون يحاولون العمل على إسقاطه بكافة الوسائل.
من جهته، ساعد كاسترو العديد من الحركات الثورية في أميركا اللاتينية وأفريقيا.
مع سقوط الاتحاد السوفياتي والحصار الاقتصادي شبه الدائم الذي تفرضه الولايات المتحدة على كوبا، ازداد عدد المهاجرين إلى الولايات المتحدة، الأمر الذي دفع الحكومتين إلى عقد اجتماعات للتفاوض بهذا الشأن.
والحوادث بين البلدين شبه يومية بالنظر إلى قربهما الشديد. وقد توترت العلاقات مطلع هذه السنة عندما قام الطيران الكوبي بإسقاط طائرتين مدنيتين يقودهما طياران من الكوبيين الأميركيين المقيمين في ميامي.
وثمة دعوى مدنية عالقة أمام المحاكم الأميركية، رفعتها الحكومة الكوبية مطالبة بتعويضات عن الأعمال العدائية التي مولتها أو ساندتها أميركا ضد كوبا.
ويظل فيدل كاسترو قامة لا يصل إليها إنسان ، وإنسان عالمي أبدي الوجود ، العداء لعالمية الإنسان سوف يبقي ما بقيت رأسمالية العالم الجديد تحدد نهاية التاريخ وبدايته ...


عدل سابقا من قبل CHE GUEVARA في الإثنين أبريل 12, 2010 11:20 pm عدل 1 مرات (السبب : خطأ في التعبير)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فيدل كاسترو، نموذج للإنسان العالمي..
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظام التموضع العالمي'G.P.S '
» المتغيرات الجديدة في سوق السلاح العالمي
» اليوم العالمي للامتناع عن التدخين
» المغرب يتوقف عن التعامل العسكري مع القذافي تحت الضغط العالمي
» الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: بـــــــا قـــــــــي جـــــــــيــــــــــــــوش الــــــــعـــــــا لــــــــــــــــــــم  :: مواضيع عسكرية عامة لباقي الجيوش-
انتقل الى: