منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكأهل القرآن وأهل الحديث ونحن  Oouusu10دخول

شاطر
 

 أهل القرآن وأهل الحديث ونحن

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
morad
مقـــدم
مقـــدم
morad

عدد المساهمات : 1365
نقاط : 1934
سمعة العضو : 21
التسجيل : 22/07/2009
أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  I_back11

أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  Empty
مُساهمةموضوع: أهل القرآن وأهل الحديث ونحن    أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  I_icon_minitimeالسبت يونيو 25, 2011 11:04 pm

أهل القرآن وأهل الحديث ونحن

ابناءوطنى هم أهل القرآن وهم أهل الحديث، لأنهم هم من يقدّرونهما حقّ قدرهما،ولاكن لان الوقت وقت العجائب خرجة لنا طائفتان وجب تسليط الضوء عليهما وتشريح فكرهما و لذلك لا مشاحة في الاصطلاح ولا بأس أن نسمي الناس حسب ما يرغبون.ان نسميهم

فأهل القرآن عُرفًا هم الذين ينكرون السنة كليا، ويرَون أن القرآن هو منهجهم الوحيد، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل شيئا غير القرآن، ولم يأمر بأمر إلا ما جاء في القرآن. وإن كانوا يختلفون في التفاصيل.

وأهل الحديث عُرفًا هم مَن يقدِّم الحديث على القرآن عمليًّا، وإن أنكروا ذلك نظريًّا، حيث يعلنون المساواة التامة بينهما. ويختلفون في التفاصيل أيضا، فالمتطرفون فيهم يرون أن الحديث ينسخ القرآن أحيانا، والمعتدلون منهم يرفضون نسخ الحديث للقرآن، ولكنهم يوافقون على كل شيء بعده، مثل أن الحديث يخصص القرآن ويأتي بأمور لا أصل لها في القرآن قط.

فأهل القرآن يرفضون عمليا القرآن، لأنهم يرفضون أوامر قرآنية، مثل قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ } (النساء 60).. وإلا فكيف نطيع الرسول ولا نأبه بأعماله وأقواله؟

وأهل الحديث لا يأبهون بقوله تعالى: {اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ} (الأَنعام 107).. وإلا ما خطر ببالهم أن يأتي الحديث بما لا أصل له في القرآن الذي يأمر الرسولَ صلى الله عليه وسلم أن يتّبع ما يوحى إليه لا أن ينسخ أو يخصِّص أو يضيف. كما أنهم يتّفقون عمليا على رفض معنى حديث: "أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ لَيْسَ بِي تَحْرِيمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ" (صحيح مسلم)، ويرون أنه صلى الله عليه وسلم يحلِّل ويحرم ويأتي بأحكام لا أصل لها في القرآن الكريم قط.

فالخلاصة أن أهل القرآن لا يتبعون القرآن ولا الحديث، وأهل الحديث لا يتبعون الحديث ولا القرآن.

أما نحن فشعارنا قوله تعالى {فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ} (الجاثية 7).. أي أن أي حديث يخالف كلام الله القرآن فلا نقيم به وزنا، ونجزم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقُلْه، مهما قال الناس في صحته. ولكننا في الوقت نفسه نقدّر السنة والحديث ونعضّ عليهما بالنواجذ. كيف لا، والله تعالى يأمر بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وكيف لا، والله تعالى وصفه بأنه ما ينطق عن الهوى؟ ثم وصَلَنا بالتواتر أنه صلى الله عليه وسلم صلّى وحجّ كما نصلي اليوم وكما نحجّ بتفصيل لا نجده في القرآن، بل نجد فيه أوامر إجمالية تحتاج تفصيلا، فهل يخطر ببال مسلم أن يقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم قد افترى صلاة من عنده مخالفًا أمر الله؟

إننا نرى أن النسبة الكبرى من الأحاديث صحيحة، وليس كما يرى أهل القرآن الذين يشطبونها كلها، ولا كما يرى أهل الحديث الذين يشطبون الحديث بمجرد أنه قيل عن راوٍ أنه ينسى أو يخلط أو أن فلانا ضعّفه، بل إننا نرى صحة أي حديث يتفق مع القرآن مهما قيل في سنده، لأنه يُستبعد أن ينسب كاذبٌ الخيرَ إلى النبي، كما أن الناسي لا ينسى دوما، والذي يخلط لا يخلط دوما. ثم لو أخطأنا في هذا فلا ضير، ما دام الأصل في القرآن، وما دام الحديث متفقًا معه.

وكذلك إذا نُسبت نبوءة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم تحققت فإننا نجزم بأنها حديث له صلى الله عليه وسلم، مهما قال عنه الآخرون مِن تضعيف. فمدرسة السند ليست دقيقة. ونرى أن أهل الحديث الأوائل سعوا لجمع الأحاديث التي ظنوا أنها صحيحة، وقد وضعوا شروطا متفاوتة فيما بينهم للحكم على الحديث بالصحة من الضعف، وكلها اجتهادية ظنية.

مع إيماننا أن الحديث في جلّه ظنّي الثبوت، لكننا نؤمن أن السنة، والتي هي أفعاله صلى الله عليه وسلم، قد نُقلت بالتواتر العملي.

لا بد من الإشارة هنا إلى أن أهل الحديث يسيئون إلى الإمام الأعظم أبي حنيفة حين يصفونه بالجاهل بالحديث، ويقول بعضهم إنه لم يكن يعرف إلا سبعة عشر حديثا، وهذا يتضمن أن ولدا في الصف الثاني أكثر منه علما!! وهذا تزوير وجهل، فأبو حنيفة كما وصفه المسيح الموعود عليه السلام "أفضل وأعلى من الأئمة الثلاث الآخرين من حيث قوة اجتهاده وعلمه ودرايته وفهمه وفراسته. وإن القوة التي وهبها الله تعالى له للوصول إلى القرار الصائب كانت متقدمة بحيث إنه كان يستطيع أن يفرّق بين الثبوت وعدمه بكل سهولة. كانت قوته المدركة موهوبة بوجه خاص في فهم القرآن الكريم. وكان لطبعه انسجام خاص مع كلام الله تعالى، وكان قد بلغ من المعرفة مبلغا أعلى. لذلك اعتُرِفَ بمرتبته العليا في الاجتهاد والاستنباط التي تقاصر عنها الآخرون" (إزالة أوهام)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
morad
مقـــدم
مقـــدم
morad

عدد المساهمات : 1365
نقاط : 1934
سمعة العضو : 21
التسجيل : 22/07/2009
أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  I_back11

أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهل القرآن وأهل الحديث ونحن    أهل القرآن وأهل الحديث ونحن  I_icon_minitimeالسبت يونيو 25, 2011 11:14 pm

الأخلاق التي سبق بها الإسلامُ العالم

فيما يلي بعض الآيات التي تحضّ على الأخلاق العظيمة، والتي تبيّن أن القرآن الكريم سبق بها العالم، والتي من ثمَّ تؤكد أن الله تعالى ظلّ يرسل الرسل لهداية الناس، وأنه لم يترك الدنيا وشأنها كما يظنّ الملاحدة بشتى أنواعهم.

{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ } (فصلت 35)

{وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ } (التوبة 6)

{وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا } (النساء 76)

{وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} (الحج 41)

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا} (الأحزاب 71)

{مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (الأَنْفال 68)

{فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا} (النساء 91)

{وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (النور 34)

{أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (12) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (13) يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} (الحجرات 12-14)

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (المائدة 3)

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} (المائدة 9)

{وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (191) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (192) فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (193) وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (194) الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ } (البقرة 191-195)

{ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (126) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (127) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (128) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} (النحل 126-129)

600
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهل القرآن وأهل الحديث ونحن
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ......ونحن دائما هنا
» هم زرعوها ونحن سنحصدها
» تجهيزات المقاتل الحديث
» الطب الحديث يكشف المزيد من أسرار السواك
» "راتنيك" التجهيز الفردي الحديث!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire ::  الـــــقـــــــــســــــم الـــــــــغــــــيـــــــــر عــــــــســـــــكـــــــــــري  :: مواضيع عامة-
انتقل الى: